إرشيف المقالات
أقسام الموقع
- الابتكار (29)
- الابتكار الاجتماعي (1)
- تجربة الموظف (1)
- ريادة الأعمال (18)
- التحول الرقمي (2)
- التجارة الالكترونية (11)
- الثورة الصناعية الرابعة (21)
- المصادر المفتوحة (15)
- تدوينات (18)
- انفوجرافيك (7)
- مقالات فلسفية (5)
- مقالات في المحجر (4)
- قيادة التحول (42)
- كتاب الموقع (0)
- د. محمود ابوسيف (3)
- م. عبدالله الرخيص (2)
- مستقبليات (0)
- مستقبل التعليم (18)
- مستقبل العمل (24)
مستقبل العمل
لقد اعتدنا سابقا على الظن أن الالتزام بوظيفة في مجال التمويل، سيضمن أماناً وظيفياً مدى الحياة، وظيفة موثوق بها ويمكن الاعتماد عليها من أجل حياة هادئة روتينية ثابتة، مع الكثير من الآلات الحاسبة والبدلات الرسمية! كل هذه الأمور ستتبادر إلى ذهن كل واحد منّا عند التفكير في أي وظيفة داخل مجال التمويل. إلا أن الرياح لا تجري كما تشتهي السفن!
لطالما كان مجال الوظيفة المؤقتة متواجدًا عبر التاريخ، ولكن التطورات التي طرأت على هذا المجال أكبر من أن يتم حصر تشخيصها ودراستها من منظور واحد فحسب.
تُظهِرُ بياناتٌ جرى جمعُها في المملكة المتحدة أن الصحة النفسية للأشخاص الذين يعملون سائقين لدى شركتي أوبر (Uber) و ديليفرو (Deliveroo) جيدة بشكل يثيرُ الدهشة.
عندما بدأت حياتي المهنية في العمل الحر، كنت أفعل أي شيء؛ لإنجاحها وتجنب العودة إلى العمل بدوام في مكتب. ما لم أدركه هو مدى صعوبة الحياة لمن يعمل كمستقل.
يمكنني القول أن العمل الحر يستحق بالفعل كل هذه الضجة التي تدور حوله والصيت الذائع الذي ناله منذ بدء انتشاره، ولكن على الرغم من المزايا العديدة التي يقدمها هذا المجال إلا أنه ينطوي أيضاً على الكثير من المصاعب خاصة في بداية المشوار المهني.
بينما يواجه العالم تحديات العولمة 4.0 الاقتصادية والاجتماعية والبيئية التي تؤدي إلى تحولات، لم يسبق أن كان للاستثمار في البشر أهمية أكبر مما هو عليه اليوم.
مع تطور شبكة الإنترنت والهواتف الجوالة واندماجها المستمر في حياتنا اليومية، قامت المجتمعات بتقل أنماط عملها من الشكل المادي إلى الرقمي، وهذه العملية محت الخطوط الفاصلة بين العمل والحياة، خالقة بهذا مشكلة فريدة من نوعها، وهي أننا أصبحنا عالقين بين المطالب المتمثلة بوجود مساحات مكتبية تقليدية وحقيقة وجود المكاتب غير التقليدية. فيما مضى، كان الأمر […]
نشرت مجلة Slate مقالة رائعة حول مستقبل العمل، مقتبسة من كتاب Alex Rosenblat's الأخير أوبرلاند: كيف تعيد الخوارزميات كتابة قواعد العمل.
:BCC “إذا كانت المدن في الماضي شكلها البشر. فإن المدن في المستقبل ستشكلها الأفكار” في العصر الصناعي تحول التعليم ليكون قولبة للطلاب لتناسب متطلبات العصر الصناعي الذي كان بحاجة لمن يشغل مصانعه أكثر من حاجته لمن يبتكر منتجات جديدة أو يكون مستقلًا. ولذا كان من ضمن ما يتم تعليمه الإنضباط في العمل وغيرها من المهارات […]
أدت سياسة "اقتصاد المشاركة" إلى وجود مستقبلين ممكنين لما يمكن أن يبدو عليه العمل في السنوات القادمة، أحدهما بائس، والآخر مثالي.