إرشيف المقالات
أقسام الموقع
- الابتكار (32)
- الابتكار الاجتماعي (1)
- تجربة الموظف (1)
- ريادة الأعمال (20)
- التحول الرقمي (6)
- التجارة الالكترونية (11)
- الثورة الصناعية الرابعة (22)
- الذكاء الاصطناعي (15)
- المصادر المفتوحة (19)
- الترجمة جسر الحضارة (3)
- تدوينات (19)
- انفوجرافيك (7)
- مقالات فلسفية (8)
- مقالات في المحجر (4)
- قيادة التحول (42)
- كتاب الموقع (0)
- د. محمود ابوسيف (3)
- م. عبدالله الرخيص (4)
- مستقبليات (4)
- مستقبل التعليم (29)
- مستقبل العمل (28)
SaudiX
سنحدثكم اليوم عن أبرز التقنيات المذهلة التي سوف تظهر في العام 2019 والتي من شأنها أن تحدث نقلة نوعية في عالم التكنولوجيا نحو مستقبل أكثر حداثة وذلك من وجهة نظر العالم ومؤسس شركة مايكروسوفت بيل جيتس والذي لم يخصص في قائمته التقنيات التي سوف تتصدر عناوين الأخبار لهذا العام، بل شمل أيضاً التقنيات التي يعتقد أنها سوف تسهم بشكل كبير في تحديث عملية التطوير والابتكار في المستقبل.
مع تطور شبكة الإنترنت والهواتف الجوالة واندماجها المستمر في حياتنا اليومية، قامت المجتمعات بتقل أنماط عملها من الشكل المادي إلى الرقمي، وهذه العملية محت الخطوط الفاصلة بين العمل والحياة، خالقة بهذا مشكلة فريدة من نوعها، وهي أننا أصبحنا عالقين بين المطالب المتمثلة بوجود مساحات مكتبية تقليدية وحقيقة وجود المكاتب غير التقليدية. فيما مضى، كان الأمر […]
لم يكن حلم البشر في ابتكار حواسيب ذكية جدًا ذات قدرات متطورة شيئًا حديثًا، بل يعود عهد ذلك إلى الخمسينيات من القرن الماضي، لتستخدم آنذاك ولأول مرة تجاريًا تطبيقات مخصصة للتمييز بين النص المطبوع والنص المكتوب بخط اليد بحلول سبعينات القرن الماضي.
شهدت الإنسانية نمو واضمحلالا، تقدمًا وعصور مظلمة، شابها عصور سلام وازدهار وعصور حروب وإبادة. لكن بعد كل هذه التحديات والصعود والهبوط ،الناتج النهائي هو أن الإنسان موجود والإنسانية في نمو.
نشرت مجلة Slate مقالة رائعة حول مستقبل العمل، مقتبسة من كتاب Alex Rosenblat's الأخير أوبرلاند: كيف تعيد الخوارزميات كتابة قواعد العمل.
كريستوفر آيزك هو أحد مؤسسي تويتر ويشتهر بأسم بز ستون وقد ساهم بعدها في تأسيس ميديم وجيلي وغيرها. كانت بداية التحول في حياته علاقة جمعته ويليامز من خلال الإنترنت والتدوين.
:BCC “إذا كانت المدن في الماضي شكلها البشر. فإن المدن في المستقبل ستشكلها الأفكار” في العصر الصناعي تحول التعليم ليكون قولبة للطلاب لتناسب متطلبات العصر الصناعي الذي كان بحاجة لمن يشغل مصانعه أكثر من حاجته لمن يبتكر منتجات جديدة أو يكون مستقلًا. ولذا كان من ضمن ما يتم تعليمه الإنضباط في العمل وغيرها من المهارات […]
أي شخص يقوم اليوم بتصميم أجهزة أو كتابة رموز أو استخدام جهاز كمبيوتر أو هاتف ذكي مدين للابتكارات التي تم تطويرها في مدينة نيويورك منذ عقود.
إن أردنا أن نصنع المستقبل، فيجب أن نخرج من قيود الممكن حاليًّا ، أن نخرج خارج حدود التفكير الطبيعية .