إرشيف المقالات
أقسام الموقع
- الابتكار (32)
- الابتكار الاجتماعي (1)
- تجربة الموظف (1)
- ريادة الأعمال (20)
- التحول الرقمي (6)
- التجارة الالكترونية (11)
- الثورة الصناعية الرابعة (22)
- الذكاء الاصطناعي (15)
- المصادر المفتوحة (19)
- الترجمة جسر الحضارة (3)
- تدوينات (19)
- انفوجرافيك (7)
- مقالات فلسفية (8)
- مقالات في المحجر (4)
- قيادة التحول (42)
- كتاب الموقع (0)
- د. محمود ابوسيف (3)
- م. عبدالله الرخيص (4)
- مستقبليات (4)
- مستقبل التعليم (29)
- مستقبل العمل (28)
الابتكار
دعنا الآن نذهب معاً في جولة داخل مكاتب إير بي إن بي (Airbnb) في حي سوما بمقاطعة سان فرانسيسكو بولاية كاليفورنيا...
يبدو أن لدى الجامعات والقطاع الصناعي الكثير من الأمور التي يجب تبادلها فيما بينهم وتعلمها من بعضهم البعض، بل قد تكون الشراكة فيما بينهم مفيدة لكلا الطرفين لمساعدة وتوفير خدمات للطلاب الرياديين أصحاب المشاريع الناشئة بشكل خاص
أخبرني عزيزي القارئ متى قمت بالتفكير الإبداعي؟ بل متى أخبرت نفسك أن هذه الفكرة التي طرأت على بالك في تلك اللحظة هي فكرة إبداعية مبتكرة، وخارقة للعادة؟
إن عملية إدارة شركة ناشئة ليست بتلك البساطة كما يحلو للبعض اعتقاده. نعم، بالطبع، يبدو الأمر مثيراً للحماس والدهشة أن تكون مدير لنفسك، متمتعاً بحرية السفر أينما شئت حول العالم لطرح أفكارك وجمع المال من كل حدبٍ وصوب، وأن تصنع لنفسك اسماً معروفاً ومتدوالاً بأفكارك الخلاقة والمبتكرة.
كم منكم يعتقد بأنكم بحاجة إلى مهارات برمجية لإنشاء منتج بالحد الأدنى القابل للتطبيق (MVP)؟ الجواب هو أنكم لستم بحاجة لذلك على الإطلاق!
تربعت سنغافورة على عرش الاقتصاد الأكثر انفتاحًا وتنافسية في العالم. لكن ماذا يعني هذا؟ وكيف يمكن أن تجاري البلدان الأخرى نجاحها؟
عشر سنوات قد مرت حتى الآن منذ اندلاع الأزمة المالية العالمية، ولكن لا يزال العالم محصورًا في دائرة مغلقة من النمو الإنتاجي المنخفض أو الثابت.
أصبحت التطبيقات الفائقة قادرة تماما على تدشين نموذج أعمال له القدرة على تغيير طبيعة الحياة في الأسواق الناشئة من خلال قدرتها على استهداف كل عميل واعتباره سوق واحدة.
لقد اعتدنا سابقا على الظن أن الالتزام بوظيفة في مجال التمويل، سيضمن أماناً وظيفياً مدى الحياة، وظيفة موثوق بها ويمكن الاعتماد عليها من أجل حياة هادئة روتينية ثابتة، مع الكثير من الآلات الحاسبة والبدلات الرسمية! كل هذه الأمور ستتبادر إلى ذهن كل واحد منّا عند التفكير في أي وظيفة داخل مجال التمويل. إلا أن الرياح لا تجري كما تشتهي السفن!
أصبح المستهلكون " وخاصة أبناء جيل الألفية " ينفقون أموالهم من أجل عيش تجارب جديدة، بدلا من دفعها مقابل الحصول على السلع الملموسة.