إرشيف المقالات
أقسام الموقع
- الابتكار (32)
- الابتكار الاجتماعي (1)
- تجربة الموظف (1)
- ريادة الأعمال (20)
- التحول الرقمي (6)
- التجارة الالكترونية (11)
- الثورة الصناعية الرابعة (22)
- الذكاء الاصطناعي (17)
- المصادر المفتوحة (19)
- الترجمة جسر الحضارة (3)
- تدوينات (19)
- انفوجرافيك (7)
- مقالات فلسفية (8)
- مقالات في المحجر (4)
- قيادة التحول (42)
- كتاب الموقع (0)
- د. محمود ابوسيف (3)
- م. عبدالله الرخيص (4)
- مستقبليات (4)
- مستقبل التعليم (30)
- مستقبل العمل (29)
الابتكار
تتوقع الأمم المتحدة أنه بحلول عام 2050 سيكون عدد سكان الحضر في العالم معادلاً لسكان العالم في عام 2002. السؤال الذي لا يزال قائماً هو “كيف ستكون مدن الغد؟“
يعتبر ستيف جوبز من أعظم القادة في العصر الحديث، وإليه يعزى هذا التحول الرقمي الكبير الذي طال حياة كل فرد منا. هنا ١٢ درسا يذكرها مدير التسويق الأول الذي عمل معه منذ الأيام الأولى لإنشائها.
تتصدى عمليات التفكير التصميمي للتحيزات البشرية التي تعيق الإبداع بينما تتصدى للتحديات التي نواجهها عادةً في الوصول إلى حلول متفوقة، وخفض التكاليف والمخاطر، وتأييد الموظفين. الاعتراف بالمنظمات كمجموعات من البشر الذين تحركهم وجهات نظر وعواطف مختلفة، حيث يؤكد التفكير التصميمي على المشاركة والحوار والتعلم. من خلال إشراك العملاء وأصحاب المصلحة الآخرين في تعريف المشكلة وتطوير الحلول، يكتسب التفكير التصميمي التزامًا واسعًا بالتغيير. ومن خلال توفير هيكل لعملية الابتكار، يساعد التفكير التصميمي المبتكرين على التعاون والاتفاق على ما هو ضروري من أجل النتائج في كل مرحلة.
القراءة متعة وعلم وثقافة وامتداد حياة. نوع من الحب نكتسبه أو نتوارثه من آبائنا ونورثه لأبناءنا. هنا قصة معلمة ملهمة تعلمت حب الكتب من والدتها التي كانت أمينة مكتبة. وعندما أصبحت معلمة ووجدت أن بعض الطلاب لا يقرأون لعدم قدرتهم على شراء الكتب قررت أن توزع مليون كتاب.
على مر السنين ، أصبح مصطلح أعمال الظربان Skunk Works يشير إلى أي جهد ينطوي على فريق خاص من النخبة ينفصل عن المنظمة الأكبر للعمل بشكل مستقل في مشروع متقدم أو سري ، وعادة ما يكون مكلفًا بابتكار اختراق Disruptive بميزانيات محدودة وفي إطار جداول زمنية صارمة. نشأ المصطلح مع مشروع Skunk Works التابع لشركة لوكهيد في الحرب العالمية الثانية ، والذي ساعد شركة Lockheed […]
أدى الخوف من العدوى وتزايد الطلب على الإنتاج وتوزيع المعدات والمنتجات الأخرى إلى ظهور الكثير من مشاكل الإدارة لكل من يعمل في مجال إنتاج السلع ولمن يُقبلون على شرائها ويحتاجون إليها أيضًا
من المتوقع أن يحدث نموًا كبيرًا في سوق تقنيات تحقيق الرفاهية في السنوات المقبلة، فالوباء لم يؤدي فقط إلى انتشار الخوف وانعدام الثقة بين الناس فقط -وهو أمر قد يستمر لفترة طويلة قبل أن يختفي أو يتضاءل تدريجيًا- ولكنه أدى أيضًا إلى اختفاء آلاف الوظائف، فتم إغلاق الشركات الصغيرة وحدث تخفيض للأجور وأجهضت الكثير من الأحلام لملايين الناس. لقد خضنا تجربة العزلة واكتشفنا جميعًا قيمة الصداقة وأعدنا تقييمها وأهميتها في حياتنا وتعرضنا إلى مفاجآت مريرة.
في الماضي كان القرب من مناطق العمل وتوفر مدارس ذات جودة عالية من الأمور التي تلعب دورًا رئيسيًا في إقبال الناس على الشراء في مناطق معينة دون غيرها، ومع هذا، ونتيجة لتغير الأوضاع والعمل من المنزل وأيضًا الدراسة عن بُعد فإن أمورًا مثل القرب من مقر العمل والمدرسة لن تكون من عوامل الجذب الرئيسية في المرحلة المقبلة، بقدر توفر الرفاهية في المبنى والمنطقة السكنية بحيث يكون البقاء في المنزل من الاختيارات المفضلة.
الواضح أن الحاجة إلى الحجر الصحي والتباعد الاجتماعي ستظل موجودة في حياتنا لفترة من الوقت. مما يدفعنا إلى التفكير ليس فقط في إعادة تصميم مساحات مقرات العمل للحفاظ على المسافات الآمنة، ولكن أيضًا إعادة النظر في كيفية ابتكار نموذج هجين من العمل يتم تقسيمه بين المنزل والمكتب.
سيكون من حق الآباء والطلاب أيضًا اختيار المُعلِّم الذي يروق لهم أكثر أو يستفيدون من أسلوبه بشكل أكبر أو يقدم المعلومات بشكل أكثر سلاسة، وهذا سيؤدي إلى حرية كبيرة وعدم مركزية في التعليم بالإضافة إلى تطورات أخرى لا يمكن تصورها اليوم ولن تظهر إلا بالتجربة العملية.