إرشيف المقالات
أقسام الموقع
- الابتكار (32)
- الابتكار الاجتماعي (1)
- تجربة الموظف (1)
- ريادة الأعمال (20)
- التحول الرقمي (6)
- التجارة الالكترونية (11)
- الثورة الصناعية الرابعة (22)
- الذكاء الاصطناعي (17)
- المصادر المفتوحة (19)
- الترجمة جسر الحضارة (3)
- تدوينات (19)
- انفوجرافيك (7)
- مقالات فلسفية (8)
- مقالات في المحجر (4)
- قيادة التحول (42)
- كتاب الموقع (0)
- د. محمود ابوسيف (3)
- م. عبدالله الرخيص (4)
- مستقبليات (4)
- مستقبل التعليم (30)
- مستقبل العمل (29)
قيادة التحول
قد يمكن لأزمة كبيرة بهذا الحجم أن تعيد ترتيب المجتمعات وتغير شكلها دراماتيكياً، قد يكون هذا التغيير للأفضل أو حتى للأسوأ.
قد يمكن لأزمة كبيرة بهذا الحجم أن تعيد ترتيب المجتمعات وتغير شكلها دراماتيكياً، قد يكون هذا التغيير للأفضل أو حتى للأسوأ.
قد يمكن لأزمة كبيرة بهذا الحجم أن تعيد ترتيب المجتمعات وتغير شكلها دراماتيكياً، قد يكون هذا التغيير للأفضل أو حتى للأسوأ.
سيعمل فيروس كورونا المستجد (كوفيد-١٩) على تقليص العديد من الحواجز الاصطناعية والحدود التي تحول دون استخدامنا الحر لشبكة الإنترنت، بالتأكيد لن تتحول جميع مناحي حياتنا لحياة افتراضية لكننا سنلمس هذا الأمر في العديد من الأمور، خاصة فيما يتعلق بتلك الأدوات القديمة التي يسيطر عليها السياسيين والبيروقراطيين.
قد يمكن لأزمة كبيرة بهذا الحجم أن تعيد ترتيب المجتمعات وتغير شكلها دراماتيكياً، قد يكون هذا التغيير للأفضل أو حتى للأسوأ.
لا زال البعض يؤمن بالبريد الالكتروني وهو لا شك كان أداة رائعة وتحولا كبيرا ورائعا من البريد التقليدي، لكن منذ سنوات أعلنت الرئيسية التنفيذي لياهو بداية نهايته. فهو لا يتناسب مع احتياج العصر المتسارع في التواصل اللحظي، والمرونة في إيجاد الشخص والتواصل معه، ولا مع الجيل الذي لا يحب الرسائل المطولة والرسميات. فما هو البديل؟
كيف ستختلف القوى العاملة التقنية بين اليوم والغد؟ وكيف ستتغير الوظائف والأدوار؟ وما هي المهارات والقدرات اللازمة المرافقة لهذه التغييرات؟
قامت جمعية الطاولة المستديرة للأعمال بتبني أفكار من مبدأ "الرأسمالية الواعية"، والتي تقترح أن الشركة لديها مسؤولية أوسع تجاه المجتمع، والتي يمكن أن تخدمها بشكل أفضل إذا أخذت جميع المساهمين في عين الاعتبار عند اتخاذ القرارات لأعمالها.
أصبح المستهلكون " وخاصة أبناء جيل الألفية " ينفقون أموالهم من أجل عيش تجارب جديدة، بدلا من دفعها مقابل الحصول على السلع الملموسة.
كيف أصبح جيل الألفية (الأشخاص الذين ولدوا بين عامي 1981 و 1996) الجيل الذي يعاني من الإنهاك والإرهاق الشديد بدنيًا وذهنيا.