إرشيف المقالات
أقسام الموقع
- الابتكار (32)
- الابتكار الاجتماعي (1)
- تجربة الموظف (1)
- ريادة الأعمال (20)
- التحول الرقمي (6)
- التجارة الالكترونية (11)
- الثورة الصناعية الرابعة (22)
- الذكاء الاصطناعي (15)
- المصادر المفتوحة (19)
- الترجمة جسر الحضارة (3)
- تدوينات (19)
- انفوجرافيك (7)
- مقالات فلسفية (8)
- مقالات في المحجر (4)
- قيادة التحول (42)
- كتاب الموقع (0)
- د. محمود ابوسيف (3)
- م. عبدالله الرخيص (4)
- مستقبليات (4)
- مستقبل التعليم (29)
- مستقبل العمل (28)
SaudiX
تربعت سنغافورة على عرش الاقتصاد الأكثر انفتاحًا وتنافسية في العالم. لكن ماذا يعني هذا؟ وكيف يمكن أن تجاري البلدان الأخرى نجاحها؟
عشر سنوات قد مرت حتى الآن منذ اندلاع الأزمة المالية العالمية، ولكن لا يزال العالم محصورًا في دائرة مغلقة من النمو الإنتاجي المنخفض أو الثابت.
أصبحت التطبيقات الفائقة قادرة تماما على تدشين نموذج أعمال له القدرة على تغيير طبيعة الحياة في الأسواق الناشئة من خلال قدرتها على استهداف كل عميل واعتباره سوق واحدة.
لقد اعتدنا سابقا على الظن أن الالتزام بوظيفة في مجال التمويل، سيضمن أماناً وظيفياً مدى الحياة، وظيفة موثوق بها ويمكن الاعتماد عليها من أجل حياة هادئة روتينية ثابتة، مع الكثير من الآلات الحاسبة والبدلات الرسمية! كل هذه الأمور ستتبادر إلى ذهن كل واحد منّا عند التفكير في أي وظيفة داخل مجال التمويل. إلا أن الرياح لا تجري كما تشتهي السفن!
كيف ستختلف القوى العاملة التقنية بين اليوم والغد؟ وكيف ستتغير الوظائف والأدوار؟ وما هي المهارات والقدرات اللازمة المرافقة لهذه التغييرات؟
قامت جمعية الطاولة المستديرة للأعمال بتبني أفكار من مبدأ "الرأسمالية الواعية"، والتي تقترح أن الشركة لديها مسؤولية أوسع تجاه المجتمع، والتي يمكن أن تخدمها بشكل أفضل إذا أخذت جميع المساهمين في عين الاعتبار عند اتخاذ القرارات لأعمالها.
أصبح المستهلكون " وخاصة أبناء جيل الألفية " ينفقون أموالهم من أجل عيش تجارب جديدة، بدلا من دفعها مقابل الحصول على السلع الملموسة.