إرشيف المقالات
أقسام الموقع
- الابتكار (21)
- التجارة الالكترونية (10)
- التسويق الرقمي (3)
- الثورة الصناعية الرابعة (19)
- المصادر المفتوحة (10)
- انفوجرافيك (6)
- تدوينة (13)
- مقالات في المحجر (4)
- ريادة الأعمال (15)
- قيادة التحول (30)
- مستقبل التعليم (12)
- مستقبل العمل (18)
الثورة الصناعية الرابعة
قامت منظمة المنتدى الاقتصادي العالمي بسؤال روّاد التقنية حول آرائهم وتوقعاتهم المستقبلية حول الكيفية التي سيتغير بها العالم من خلال التقنية في الخمس سنوات القادمة.
هل يمكن لشركتك أن تقيِّم بياناتها؟ قد تكون قيمة البيانات كبيرة، ولكن من الذي يمكنه إخبارنا بتلك القيمة تحديدًا؟
تربعت سنغافورة على عرش الاقتصاد الأكثر انفتاحًا وتنافسية في العالم. لكن ماذا يعني هذا؟ وكيف يمكن أن تجاري البلدان الأخرى نجاحها؟
عشر سنوات قد مرت حتى الآن منذ اندلاع الأزمة المالية العالمية، ولكن لا يزال العالم محصورًا في دائرة مغلقة من النمو الإنتاجي المنخفض أو الثابت.
لقد اعتدنا سابقا على الظن أن الالتزام بوظيفة في مجال التمويل، سيضمن أماناً وظيفياً مدى الحياة، وظيفة موثوق بها ويمكن الاعتماد عليها من أجل حياة هادئة روتينية ثابتة، مع الكثير من الآلات الحاسبة والبدلات الرسمية! كل هذه الأمور ستتبادر إلى ذهن كل واحد منّا عند التفكير في أي وظيفة داخل مجال التمويل. إلا أن الرياح لا تجري كما تشتهي السفن!
كيف ستختلف القوى العاملة التقنية بين اليوم والغد؟ وكيف ستتغير الوظائف والأدوار؟ وما هي المهارات والقدرات اللازمة المرافقة لهذه التغييرات؟
أصبح المستهلكون " وخاصة أبناء جيل الألفية " ينفقون أموالهم من أجل عيش تجارب جديدة، بدلا من دفعها مقابل الحصول على السلع الملموسة.
بدءا من الرعاية الصحية، إلى التصنيع، حتى وصولا إلى كيف نحصل على الطعام الذي نأكله، يتغير عالمنا بسرعة مذهلة بسبب تقنية الذكاء الاصطناعي.
إمكانية تطوير تقنية ذكاء صناعي قادرة على تحديد المصالح الإنسانية كأولوية في معالجة البيانات بدلاً من التقنيات الحالية التي تعمل بواسطة خوارزميات رياضية