إرشيف المقالات
أقسام الموقع
- الابتكار (32)
- الابتكار الاجتماعي (1)
- تجربة الموظف (1)
- ريادة الأعمال (20)
- التحول الرقمي (6)
- التجارة الالكترونية (11)
- الثورة الصناعية الرابعة (22)
- الذكاء الاصطناعي (17)
- المصادر المفتوحة (19)
- الترجمة جسر الحضارة (3)
- تدوينات (19)
- انفوجرافيك (7)
- مقالات فلسفية (8)
- مقالات في المحجر (4)
- قيادة التحول (42)
- كتاب الموقع (0)
- د. محمود ابوسيف (3)
- م. عبدالله الرخيص (4)
- مستقبليات (4)
- مستقبل التعليم (30)
- مستقبل العمل (29)
الثورة الصناعية الرابعة
ربما كان سباق وادي السيليكون يدور منذ فترة طويلة حول جعل سطح المكتب الخاص بك أسرع ومنح هاتفك المحمول تجربة مستخدم أكثر أناقة، لكنه أصبح على نحو متزايد سباقًا لربط مثل هذه الأجهزة بعقلك. إن شركات مثل Kernel، وSynchron، وأشهرها شركة Neuralink الناشئة التابعة لإيلون ماسك، هي من بين العديد من الشركات التي تتطلع الآن إلى إصلاح الدماغ البشري، وربما تعزيزه.
كتاب ممتع ومهم وملهم. ممتع لأنه سيرة ذاتية فهو أشبه بالرواية وقصة نجاح واقعية لا خيال علمي. ومهم لأنه يتحدث بشكل غير مباشر عن خطط مايكروسوفت من خلال ما يصرح به رئيس الشركة لمستقبل التقنية.
قامت منظمة المنتدى الاقتصادي العالمي بسؤال روّاد التقنية حول آرائهم وتوقعاتهم المستقبلية حول الكيفية التي سيتغير بها العالم من خلال التقنية في الخمس سنوات القادمة.
هل يمكن لشركتك أن تقيِّم بياناتها؟ قد تكون قيمة البيانات كبيرة، ولكن من الذي يمكنه إخبارنا بتلك القيمة تحديدًا؟
تربعت سنغافورة على عرش الاقتصاد الأكثر انفتاحًا وتنافسية في العالم. لكن ماذا يعني هذا؟ وكيف يمكن أن تجاري البلدان الأخرى نجاحها؟
عشر سنوات قد مرت حتى الآن منذ اندلاع الأزمة المالية العالمية، ولكن لا يزال العالم محصورًا في دائرة مغلقة من النمو الإنتاجي المنخفض أو الثابت.
لقد اعتدنا سابقا على الظن أن الالتزام بوظيفة في مجال التمويل، سيضمن أماناً وظيفياً مدى الحياة، وظيفة موثوق بها ويمكن الاعتماد عليها من أجل حياة هادئة روتينية ثابتة، مع الكثير من الآلات الحاسبة والبدلات الرسمية! كل هذه الأمور ستتبادر إلى ذهن كل واحد منّا عند التفكير في أي وظيفة داخل مجال التمويل. إلا أن الرياح لا تجري كما تشتهي السفن!
كيف ستختلف القوى العاملة التقنية بين اليوم والغد؟ وكيف ستتغير الوظائف والأدوار؟ وما هي المهارات والقدرات اللازمة المرافقة لهذه التغييرات؟
أصبح المستهلكون " وخاصة أبناء جيل الألفية " ينفقون أموالهم من أجل عيش تجارب جديدة، بدلا من دفعها مقابل الحصول على السلع الملموسة.