إرشيف المقالات
أقسام الموقع
- الابتكار (31)
- الابتكار الاجتماعي (1)
- تجربة الموظف (1)
- ريادة الأعمال (20)
- التحول الرقمي (4)
- التجارة الالكترونية (11)
- الثورة الصناعية الرابعة (22)
- الذكاء الاصطناعي (9)
- المصادر المفتوحة (18)
- تدوينات (19)
- انفوجرافيك (7)
- مقالات فلسفية (8)
- مقالات في المحجر (4)
- قيادة التحول (42)
- كتاب الموقع (0)
- د. محمود ابوسيف (3)
- م. عبدالله الرخيص (4)
- مستقبليات (3)
- مستقبل التعليم (23)
- مستقبل العمل (28)
الواقع الجديد
وهذا المصطلح أدى إلى نشأة عالم تكون فيه القيمة الجماعية على قدم المساواة مع القيمة الفردية، ويصبح مراعاة الصالح الاجتماعي أحد المقاييس الجديدة التي يجب مراعاتها جنبًا إلى جنب مع قيم الاستدامة عند نشأة كل شركة.
يبدو أن هناك الكثير من التساؤلات التي تدور في الأذهان فيما يتعلق بالمستقبل وتلك التغييرات التي تحدث حول العالم بعد انتشار الأوبئة بداية من فيروس سارس-كوفيد2، سواء انتهت تلك الأوبئة أو استمرت وتعايشنا معها! فما هي تلك التغيرات وكيف نتعامل معها
التعليم تغير والعمل تغير والترفيه تغير وتجارة التجزئة تغيرت، التغير سنة الحياة والواقع الجديد حتمية حياتية. محاولة تأخيره أو الرجوع للماضي هو تخلف عن الركب وتعطيل للتقدم. وكلما كان إدراكنا لهذا الأمر مبكرًا كلما كان أفضل لأنفسنا ولاقتصادنا ولمجتمعنا
هذه الفترة هي الفترة الأمثل التي يجب أن لا نضيعها، بغض النظر عن الأثر السلبي لفيروس كورونا الذي يجب أن لا يكون معطلا كالعصا في العجل بل دافعًا لبناء مستقبل أكثر استدامة وشمولية.
العودة للحياة والتعافي ما بعد كوفيد-١٩ يعني بناء شركة تستطيع الازدهار والتطور حتى في ظل الكثير من الاضطرابات المتتالية.