إرشيف المقالات
أقسام الموقع
- الابتكار (32)
- الابتكار الاجتماعي (1)
- تجربة الموظف (1)
- ريادة الأعمال (20)
- التحول الرقمي (4)
- التجارة الالكترونية (11)
- الثورة الصناعية الرابعة (22)
- الذكاء الاصطناعي (10)
- المصادر المفتوحة (18)
- الترجمة جسر الحضارة (3)
- تدوينات (19)
- انفوجرافيك (7)
- مقالات فلسفية (8)
- مقالات في المحجر (4)
- قيادة التحول (42)
- كتاب الموقع (0)
- د. محمود ابوسيف (3)
- م. عبدالله الرخيص (4)
- مستقبليات (3)
- مستقبل التعليم (28)
- مستقبل العمل (28)
مستقبليات
الأسئلة هي "جذور التغيير". إنها تنطوي على الإبداع والمخاطرة والارتباط بالعمل؛ فهي أساسية للوجود في العالم ومع الآخرين
وبينما نستكشف ما يمكن أن يقدمه الذكاء الاصطناعي لعالم التعليم، يجب أن ينتقل السؤال الرئيسي من السؤال التقني "هل يمكننا ذلك؟" إلى الاجتماعي والثقافي والاقتصادي والسياسي "كيف لنا؟".
في حين قامت الكثير من المدارس بتجربة دروس قصيرة يتم إجراؤها في الواقع الافتراضي، فقد تبنت هذه المدرسة الجديدة، التي تسمى Optima Academy Online، التقنية كوسيلة أساسية لتقديم الدورة التدريبية. وهذا يعني أن المشاركين يمضون الكثير من الوقت في الواقع الافتراضي كل يوم دراسي تقريبًا: يتم منح الطلاب في الصف الثالث حتى الصف الثامن سماعة رأس Meta Quest 2 VR ويرتدون الأجهزة لمدة تتراوح بين 30 إلى 40 دقيقة في كل مرة لمدة ثلاث أو أربع جلسات، متباعدة على مدار يوم واحد. (يأخذ الأطفال الأصغر سنًا في المدرسة دورات تدريبية باستخدام أدوات أكثر تقليدية عبر الإنترنت، بما في ذلك Microsoft Teams.)
غالبًا ما يكون من الصعب التعبير عن سبب إحداث بعض المعلمين هذا الاختلاف في حياتنا. البعض يدفعنا إلى العمل بجهد أكبر مما كنا نعتقد. يقدم لنا الآخرون نصائح جيدة ويدعموننا خلال النكسات. يصف الطلاب كيف ساعدهم المعلم المهتم على "الابتعاد عن المشاكل" أو أعطاهم "الاتجاه في الحياة". ما نعتز به غالبًا لا علاقة له بعلم الأحياء أو تاريخ العصر البرونزي الذي تعلمناه في الفصل الدراسي.
سؤال واحد يتكرر طرحه كثيرًا مؤخرًا هو: هل سيحل الذكاء الاصطناعي محل المعلمين؟ الإجابة المختصرة - استنادًا إلى ما نعرفه عن كيفية عمل الذكاء الاصطناعي - هي أن المستقبل الأكثر ترجيحًا هو المستقبل الذي يتم فيه استخدام الذكاء الاصطناعي لتعزيز التدريس البشري، بدلاً من أتمتته. توفر دراسة نُشرت الشهر الماضي والتي تستكشف استخدام تطبيق مدرس الذكاء الاصطناعي في UniDistance Suisse واحدة من أوضح اللمحات حتى الآن حول الشكل الذي قد يبدو عليه هذا الأمر في الممارسة العملية.
نشرت هذه المقابلة عام 2016 وقد كتبت عنها في حينه وأشرت لبعض تنبؤاته، قبل أيام قام أحد الأشخاص بإعادة نشر تلك لتغريدة، مما أوحي لي بفكرة العودة للمقال وترجمته كاملا، لمعرفة ما الذي تحقق من تلك التنبؤات بعد 8 سنوات، وهل ما زلنا ننظر لبعضها بنفس الشك والتوجس الذي كنا ننظر لها في حينه
حجم التحدي يتطلب اتخاذ إجراءات عبر الاقتصاد. شهدت السنوات العشرين الماضية تدهوراً كبيراً في الفرص المتاحة للشباب. في حين أن عدد الأشخاص الذين تتراوح أعمارهم بين 15 و 24 عامًا قد نما بنسبة 30٪ ، تشير أرقام منظمة العمل الدولية (ILO) إلى أن مشاركتهم في القوى العاملة قد انخفضت بنسبة 12٪ تقريبًا. يعد تحسين نظام المهارات العالمي عملاً شاقًا، ولكنه خطوة حيوية نحو عكس هذا الاتجاه وضمان حصول هذا الجيل الجديد من الشباب على الفرص التي يستحقونها.
هنا مقال بنظرة متفائلة وداعمة بشكل كامل للذكاء الاصطناعي وتطويره. ترى أن تطويره سيؤدي لرفاهية الإنسان وبناء المدينة الطوباوية. من الجيد الاطلاع على حجج الطرفين، فالحقيقة غالبا تكمن بينهما لا لدى أحدهما فحسب، فلا أحد يعلم الغيب ولا عصمة لبشر.
تأتي كل من ChatGPT من OpenAI ومايكروسوفت Bing و Bard من جوجل مع كل من المخاطر والفرص. ونستعرض هنا أربعة طرق يمكن استخدام هذه الأنواع من الأنظمة لمساعدة الطلاب على التعلم.
يتطلب التدريس في القرن الحادي والعشرين مهنيين ملتزمين يقومون باستمرار بتحديث معارفهم ومهاراتهم. يجب أن يقبل معلمو القرن الحادي والعشرين أن التغيير مستمر وأن يكونوا منفتحين على: التقنيات الجديدة، نظريات التعلم الجديدة، تقنيات التقييم الجديدة. باختصار، المعلمون الذين يعتبرون أنفسهم متعلمين، هم قلب التعلم النابض في القرن الحادي والعشرين.