إرشيف المقالات
أقسام الموقع
- الابتكار (32)
- الابتكار الاجتماعي (1)
- تجربة الموظف (1)
- ريادة الأعمال (20)
- التحول الرقمي (6)
- التجارة الالكترونية (11)
- الثورة الصناعية الرابعة (22)
- الذكاء الاصطناعي (17)
- المصادر المفتوحة (19)
- الترجمة جسر الحضارة (3)
- تدوينات (16)
- انفوجرافيك (7)
- مقالات فلسفية (8)
- مقالات في المحجر (4)
- قيادة التحول (42)
- كتاب الموقع (0)
- د. محمود ابوسيف (3)
- م. عبدالله الرخيص (4)
- مستقبليات (4)
- مستقبل التعليم (30)
- مستقبل العمل (29)
د. محمود ابوسيف
تطور العلوم ودخول الثورة الصناعية الأولى خلال القرن الثامن عشر وتوهج ثورتها خلال القرن التاسع عشر في أوروبا الغربية، ومحاولة الدول للحفاظ على سرية ما توصلت إليه من أبحاث في كافة فروع العلم وما نتج عنها من اختراعات واكتشافات غيرت شكل العالم، وكان لها الأثر البالغ على الحياة الاقتصادية والاجتماعية والسياسية سواء في أوروبا أو خارجها. هذا الأمر أدى بلا شك لمحاولة هذه الدول الحفاظ على ما تمتلكه من علوم كملكية فكرية لها دون غيرها، تمكنها من زيادة هيمنتها وتوسيع نفوذها
بمراجعة المشروعات الناشئة والعملاقة في مجالات التعليم والتعلم والتي تُقدم من بعد من خلال مواقع أو تطبيقات، فقد لاحظت عليها بعض الخصائص المتقاطعة أو المشتركة أو المتفردة بواحدة أو من مجموعة من الخصائص التي أذكرها أدناه، هذه الخصائص تُساعد المُبتكرين والباحثين عن أفكار استثمارية من الشباب من تحقيق الاستفادة القصوى، خاصة في الأسواق الناشئة والواعدة في هذا المجال مثل الدول العربية، وبالأخص السوق السعودي الداعم لهذه التوجهات
مع بداية القرن الماضي تطورت الاستشارات الإدارية، وذلك بتطور نظريات الإدارة وظهر العديد من الاستشاريين الخبراء في هذا المجال، إلا إن هذا المجال على الرغم من أهميته للمستفيدين وربحيته للشركات والأفراد الاستشاريين، إلا إنه يواجه الكثير من المخاطر والتحديات.