إرشيف المقالات
أقسام الموقع
- الابتكار (32)
- الابتكار الاجتماعي (1)
- تجربة الموظف (1)
- ريادة الأعمال (20)
- التحول الرقمي (6)
- التجارة الالكترونية (11)
- الثورة الصناعية الرابعة (22)
- الذكاء الاصطناعي (17)
- المصادر المفتوحة (19)
- الترجمة جسر الحضارة (3)
- تدوينات (19)
- انفوجرافيك (7)
- مقالات فلسفية (8)
- مقالات في المحجر (4)
- قيادة التحول (42)
- كتاب الموقع (0)
- د. محمود ابوسيف (3)
- م. عبدالله الرخيص (4)
- مستقبليات (4)
- مستقبل التعليم (30)
- مستقبل العمل (29)
التفكير التصميمي
تتصدى عمليات التفكير التصميمي للتحيزات البشرية التي تعيق الإبداع بينما تتصدى للتحديات التي نواجهها عادةً في الوصول إلى حلول متفوقة، وخفض التكاليف والمخاطر، وتأييد الموظفين. الاعتراف بالمنظمات كمجموعات من البشر الذين تحركهم وجهات نظر وعواطف مختلفة، حيث يؤكد التفكير التصميمي على المشاركة والحوار والتعلم. من خلال إشراك العملاء وأصحاب المصلحة الآخرين في تعريف المشكلة وتطوير الحلول، يكتسب التفكير التصميمي التزامًا واسعًا بالتغيير. ومن خلال توفير هيكل لعملية الابتكار، يساعد التفكير التصميمي المبتكرين على التعاون والاتفاق على ما هو ضروري من أجل النتائج في كل مرحلة.
وهذا المصطلح أدى إلى نشأة عالم تكون فيه القيمة الجماعية على قدم المساواة مع القيمة الفردية، ويصبح مراعاة الصالح الاجتماعي أحد المقاييس الجديدة التي يجب مراعاتها جنبًا إلى جنب مع قيم الاستدامة عند نشأة كل شركة.