القادة العظماء ليس لديهم قواعد

الوضع الليلي الوضع المضيء

ملخص كتاب القادة العظماء ليس لديهم قواعد يركز على إعادة الثقة بالانسان بدل محاولة تقييده بالقوانين والمثالية. وضع الأمور في نصابها وتأكيد أن القواعد أدوات وليست غاية.

‏١- إنهاء سياسة الباب المفتوح:طالما تم الترويج لسياسة الباب المفتوح، يؤكد الكتاب على أهمية الانفتاح والتواصل بين المستويات المختلفة في الادارة لكن يؤكد على وضع أوقات لها لتحافظ على وقتك وانجازك.

‏٢- أغلق الهاتف المحمول:لتستعيد السيطرة على وقتك،تركيزك واطمئنانك. تذكر كنا تعيش بدون هاتف محمول

‏٣- نبذ القواعد: القواعد وسيلة لا غاية والادارة يجب أن تكون من خلال إختيار الكفاءات التي لا تحتاج لقواعد وإدارة “القوي الأمين”

‏٤-الجدارة بمحبة الآخرين لا السعي لها: أن تدير بأسلوب مميز ولطيف وحازم

‏٥-القيادة بالحب: الذكاء الاجتماعي في معرفة زملائك وأحوالهم وبناء العلاقة الجيدة معهم

‏٦-شغل المفكرة: اعتدنا وضع قائمة المهام دون ربطها بعدد ساعات العمل. عليك استخدام مفكرة لتوزيع المهام عليها لتتأكد من عدم جدولة ما يفوق عدد ساعات العمل. ولا تنسى جدولة اللاشئ وهي اوقت التأمل والرياضة والقراءة والقيلولة

‏٧- المحاباة: كثيرا ما كنا نحذر من المحاباة لكن الكتاب يحذر من المحسوبية ويدعو للمحاباة. المحاباة هي إعطاء المميزين في العمل معاملة ومزايا خاصة والمحسوبية هي إعطاء من تربطك بهم علاقات شخصية معاملة خاصة. عامل الجميع معاملة عادلة لا معاملة متساوية حتى لا تخسر المميزين.

‏٨- الشفافية العالية: الكشف عن جميع الأمور بما في ذلك الرواتب. ليكن لديك معايير وتعلنها. لبناء علاقة ثقة واطمئنان والقضاء على بيئة الشائعات. أحد الشركات تعلن الرواتب وتطلب من الموظف تحديد راتبه.

‏٩- إظهار نقاط الضعف: ليحس زملائك بانسانيتك وأن الخطأ طبيعة بشرية مقبولة ومتوقعة

‏١٠- القيادة ليست خيارا فأنت قائد في بيتك وفي مجتمعك وفي عملك ومن حولك سينظر لتصرفاتك ويتأثر بها. ليكن لديك هذه الإدراك وأنت تمارس حياتك اليومية وتتخذ قراراتك.

أنت قائد شئت أم أبيت فتصرف كقائد.
‏كلكم راع ومسئول عن رعيته.